ألمح وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، اليوم الخميس، إلى أن اتفاقيات “خفض التصعيد” لن تمنع بلادها من مواصلة القصف.
وقال “لافروف” خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الأردني، أيمن الصفدي، -بحسب “روسيا اليوم”-: إن “مناطق (خفض التصعيد) لا تشمل الجماعات الإرهابية، التي يجب القضاء عليها وتحييدها حسب قرارات مجلس الأمن”.
وتأمل الفصائل التي شاركت في “أستانا” أن تعمل اتفاقيات “خفض التصعيد” لا سيما في إدلب وحلب وحماة بالشمال السوري في وقف القصف الروسي.
وتزامنت تصريحات “لافروف” مع انتشار الشرطة الروسية في قرية أبو دالي، وقرية أم صهريج وبلدة سنجار شرقي إدلب؛ بهدف تثبيت نقاط مراقبة على سكة القطار.
واتفقت أنقرة وموسكو نهاية، كانون الثاني/يناير الماضي، على تسريع إنشاء نقطة المراقبة الرابعة في محافظة إدلب، ضمن اتفاق “تخفيف التوتر” الذي وقع في أكتوبر/تشرين الأول 2017.
ويقسم اتفاق “تخفيف التوتر” في إدلب، المحافظة إلى ثلاث رقع جغرافية، تدير إحداها روسيا بينما تسيطر تركيا على الثانية القريبة من حدودها، وتعتبر الثالثة منزوعة السلاح.
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=52390
omarmakilمنذ 7 سنوات
لاخشية على من ارتضى ببيع الدماء السوري ب اي حال
ولن ينجو من ملاحقة الروس والقضاء عليهم
انما المؤلم
استكمال خطة الابادة الجماعية من الشعب السوري
بابادة من تواجد في ادلب من مدنيين ومقاتلين
وانهاء الالم من خاصرة النظام
وهي ادلب بمن فيها
ولينال النظام
صفة اقذر حكومة على وجه الارض
بافناء شعب
وتشريده
ودول تجعجع بحقوق الانسان تتفرج
على هذا النظام الدموي
دون كبح جماح تعطشه لسفك الدماء السوري
والذي لن
يذهب بلا فاتورة
يدفعها ثمنها دول العالم باكمله
و الماضي القريب يؤكد ذلك
فلا احد كان راضيا
ويكتب له
النجاة من نقمة دم الابرياء من الشعب السوري
ahmdمنذ 7 سنوات
حسبي الله يالافروف دمرتم البلد ولسة تحكي لعنة الله على شكلك الدميم