أخبار تركيا بالعربي
تركيا : شاب سوري يهدي باقة زهور لمرشح المعارضة لمنصب رئيس بلدة اسطنبول .. هكذا فسر فعلته بعد تعرضه لانتقادات.
انتشرت مؤخراً صورة لشاب سوري، وهو يقدم باقة من الزهور، لمرشح المعارضة التركية لمنصب رئيس بلدية إسطنبول الكبرى، أكرم إمام أوغلو.
وانتقد سوريون عبر مواقع التواصل ما قام به دروبي، على اعتبار حزب المعارضة رافض لوجود السوريين في تركيا.
ورد دروبي على الانتقادات التي طالته، عبر تعليق على الخبر في مجموعة إخبارية سورية، بموقع فيسبوك، قال فيه: “أنا المواطن السوري تيم الدروبي، اهديت المنتخب السيد أكرم إمام أوغلو باقة ورد قائلاً له: كلنا نحبك، ليرد بقول إنني أحبكم أيضاً، فقلت نحن السوريون، فقال وأنا أيضاً”.
إعلان
وأضاف: “ما قمت به هو مدرسة قديمة أنشأها الشهيد الأول غياث مطر، حين قدم الورد والماء للعسكر، فردوا عليه بقتله، واليوم هي نفس القصة، لأننا نكرر إنسانيتنا تجاه الآخر ولو كان حاقداً، ولأننا لا نفهم اللغة التي يفهمون، ولا نعمل بحقد دفين كما يعملون”.
وتابع: “ما قدمته هو تحد لكل المعارضة والمرتزقة الذين أشبعونا وهماً وكذباً، وسرقوا دماءنا ولم يقدمونا لهذه الأمة التي تستضيفنا على الشكل الأمثل والواجب تقديمنا وتقديم تاريخنا عليه”.
وقال دروبي: “هي ليست (كولكة) وليست (تمسيح جوخ) لأحد، فنحن خرجنا لأننا لا نشبه الآخر الذي باع نفسه، لا لكي نبيع نفسنا (للغريب)، ما كان واجباً عفوياً مني هو ما فعلت، وهو السلاح المضاد بالسياسة، لمن يفهم السياسة، أما الباقون فلهم دينهم”.
إعلان
وأوضح: “لم أكن أعلم أنهم صوروني، ولم أكن أنتظر الأخبار، أنا ناقشت الإنسان الذي يقبع داخل هذا الرجل، كي يعيد تفكيره بأربعة ملايين سوري، عانوا ما عانوه، ولن يعودوا للموت مجدداً”.
وأضاف: “ولو أنني واجهت بعفوية أيضا السيد بن علي لأعطيته وروداً لما قدموه لشعبنا، ولو كان جزءً بسيطاً من حقنا”.
إعلان
المصدر: عكس السير
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=101790
مومن ال فرعونمنذ 6 سنوات
وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ ۚ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنسَانِ عَدُوًّا مُّبِينًا (53)
ماينبغي ان تطلق كلمة “منافق” بين المسلمين ايا كانوا
ثم إن رجلاً من اليهود مرَّ بملأ من الأوس والخزرج، فساءه ما هم عليه من الاتفاق والألفة، فبعث رجلاً معه، وأمره أن يجلس بينهم، ويذكر لهم ما كان من حروبهم يوم بُعاث، وتلك الحروب، ففعل، فلم يزل ذلك دأبه حتى حميت نفوس القوم، وغضب بعضهم على بعض، وتثاوروا، ونادوا بشعارهم، وطلبوا أسلحتهم، وتوعدوا إلى الحرَّة، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ، فأتاهم، فجعل يسكنهم، ويقول: ((أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم؟!))، وتلا عليهم هذه الآية، فندموا على ما كان منهم، واصطلحوا، وتعانقوا، وألقوا السلاح رضي الله عنهم.
نحن المسلمين عموما ديننا الذي ارتضاه الله لعباده ينقلنا الى مستوى حضاري فوق مستوى كل ماصنع بشر مما اسماه حضارة اليوم واي “حضارة” ترى مقتل مازاد على المليون نسمة من شعب سوريا وهي ساكتة تنظر ولاتفعل شيئا الا تركيا ولعل الله سبحانه لولاها لخسف بالبشر فما السوري وحده مدين لتركيا وللشعب التركي بالبقائ بل عموم جنس البشر مدين لتركيا ولشعبها بذلك بما فيهم الاخ الكريم امام اوغلو
قال تعالى عن اهل الشقاق والنفاق ممن يغمز اويتطاول فينتقد سياسة تركيا وقيادتها المومنة
لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون
وقال تعالى
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۚ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ ۗ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ
عن عوفِ بن مالكٍ رضي اللَّه عنه “خِيَارُ أَئمَتكُمْ الَّذينَ تُحِبُّونهُم ويُحبُّونكُم”
اللهم رب العرش العظيم اسالك باني اشهد انك انت الله الذي لا اله الا انت الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد اسالك ان تحرس وتمنع تركيا وحكام تركيا
وباكستان وحكام باكستان وقطر وامير قطر خاصة الرئيس رجب الطيب اردغان والرئيس عمران خان من كل سوئ اللهم انصرهم وانصر بهم وانسيئ لهم في اجلهم وبارك في عمرهم اللهم نور قلبهم اللهم وانر دربهم اللهم وسدد ضربهم و اخز اللهم بهم عدوك وعدوهم واشف على يديهم صدور قوم مومنين واذهب غيظ قلوبهم اللهم امين اللهم امين اللهم امين
اللهم ومن ناصرهم وازرهم وعاونهم جميعا امين
واجعلنا ممن ناصرهم وازرهم وعاونهم امين
لايزال الربيع العربي وربيع سوريا في اوائله ولن يزال ورده عابقا حتى ينتظم سائر ارض الله باذنه
محمدمنذ 6 سنوات
تيم دروبي منافق
مصطفى الدروبيمنذ 6 سنوات
سنوات ثمانية لم تستطع المعارضة السورية تجسير العلاقة مع المعارضة التركية وشرح قضيتنا السورية لها من حيث أن الشعب السوري الذي جاء إلى تركيا مطارداً من نظام همجي فاشي قاتل لم يأت للسياحة والاستجمام بل جاء تركيا كملاذ وهروب من الموت وأن حرائر سوريا واحرارها سيظلون مدينين للشعب التركي الشقيق وللحكومة التركية التي خاطبت شعبها قائلة له : “هم المهاجرون وأنتم الأنصار” وهذا الموقف يسجل للتاريخ.
إن المعارضة التركية تمثل قطاعاً واسعاً وهاماً من ناحية أنصارها في القاعدة الديموغرافية لجمهورية تركيا وشرح قضيتنا وإفهام تفاصيلها للمواطن التركي أمر جد هام لأن ثورة السوريين قامت من أجل الانتقال بسورية من دولة للاستبداد والفساد إلى دولة لسيادة القانون والحرية والعدالة والكرامة أي بمعنى الانتقال بسوريا إلى دولة مؤسسات ديمقراطية كما هي في تركيا ولذا نحن النخب السورية نستغرب موقف القوى العلمانية التركية من قضيتنا ونصرة بعضها لنظام ديكتاتوري همجي مقيت!!
إن العلاقة التاريخية بين الشعبين التركي والسوري ترتبط بوشائج وأواصر متينة وأن الدماء التي تجري في عروق أبناء الشعبين هي واحدة وكذلك منظومة القيم الثقافية والدينية ولذا نتمنى من المعارضة التركية الالتفات لهذه المشتركات الهامة ..ومن الخطل أن نجد البعض يلوم الرئيس أردوغان على نصرته لثورة السوريين ناسين أو متناسين أن تركيا هي جارة لسورية ..وكما يقول المثل العربي : “إن كان جارك بخير فأنت بخير” حيث تشترك تركيا مع سوريا بحدود طويلة تزيد على 900 كم طول وهذه الحدود تمثّل جانباً مهماً من قضية الأمن القومي التركي وما يحق لتركيا لا يحق لغيرها بما يتعلق بقضية الصراع الجارية اليوم على الجغرافية السورية فالروسي والإيراني يمثلان قوة احتلال لسوريا وعدوان على شعبها وثورته التي أطلقها من أجل الانتقال بسوريا إلى دولة الحداثة والتنمية المستدامة والمواطنة وسيادة القانون.
شكراً لتركيا حكومة وشعباً
والد تيم الدروبي
الكاتب الصحفي
مصطفى الدروبي
ابو حازممنذ 6 سنوات
احسنت و الله ما فعلت ولا تلتفت لكلام من لا يعي و يفهم
و لو كنت مكانك لفعلت اكثر من هذا يكفيك انك اظهرت حب السورين و شكرهم للاخوة الاتراك مع تمنياتنا لهم بالنجاح بغض النظر عن مواقفهم من قضيتنا و وجودنا على تراب تركيا … شكرا لك عزيزي لما فعلت و رحم الله غياث مطر