اجراء متوقع وممكن توقع الأسوأ فتركيا تتقدم وتنمو وتعزز مكانتها و أثرها فى المجتمع الدولي ومنهجها الحر والمستقل يؤثر كثيرا على المصالح الاستراتيجية الغربية عموما والامريكية خاصة..الرد الصائب لن يكون باتخاذ مواقف متشنجة وردود افعال انفعالية بل تعزيز القدرات الاقتصادية والثبات على المنهج وابقاء الابواب مفتوحة للحوار وإظهار حاجة العالم لتركيا قوية مستقرة فاعلة ومن الله التوفيق