أني أكن للسيد محمد الضاهر وأسرته الكريمة كل القدير والاحترام،
هم و أمثالهم من المهاجرين قدوة حسنة للمهاجرين السوريين،
حيث أنهم يصدرون للعالم أجمع وللدول التي أوتهم الخير وحسن المعاملة كما فعلت لهم هذه الدول من حسن معاملة،
ونتمنى من باقي المهاجرين أن ينقلو إلى موطنهم الجديد صورة الأنسان السوري الشريف والمخلص والمحب للأنسان كي يتعرف العالم على المجتمع السوري الشريف،

وكل الشكر إلى تلك الدول والشعوب التي أحتضنت الشعب السوري.