دائما في اي دولة في العالم هناك فائز وهناك خاسر بالرغم اني من الخاسرين اي من الطرف العارض الان ان النظام في سوريا لم يخسر ويمكن له تغير اي قانون بموجب السلطه التي يستحوذ عليها في سوريا وحيث انم المعارضة السورية اختفت من المشهد السياسي السوري وغير قادرة على فرض شروط واملائات اظن هنا القول للاقوى
والنظام الان هو الاقوى وهذه حقيقة وعن سحب الجنسية سوف يفكر النظام جديا ومليا في هذا الامر والجانب التركي ان كان يريد فقط عشرة بالمئة من السوررين اي من النخب السورية هذا ترك اثرا سلبيا لدى الكثير من السوريين لان الامر انتقائي ويتعارض مع الحق الطبيعي لاي فرد راغب في البقاء في تركيا وعدم منح السورين الجنسية التركية لانقضاء الفترة القانونية في تركيا هو عامل لا يخدم الاستقرار والابداع للبقية المتبقية من السوررين