تركيا بالعربي
إنتشر هاشتاغ جديد بين السوريين على وسائل التواصل الإجتماعي فيسبوك وتويتر ولا سيما بعد تجديد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان موقف بلاده من بشار الأسد، حيث وصف الرئيس التركي لرئيس نظام سوريا بشار الأسد بأنه إرهابي ويمارس إرهاب الدولة.
كما تفاعل نشطاء وشخصيات سورية معارضة مع هذا الهاشتاغ على نطاق واسع بالتزامن مع دعوات روسيا إلى مؤتمر سوتشي والذي يعتبره كثير من السوريين محاولة من موسكو لإعادة تدوير بشار الأسد على حساب ملايين الضحايا الذين سقطوا في سبيل سوريا حرة وديمقراطية.
وقال رئيس حركة العمل الوطني من أجل سوريـة – عضو الهيئة السياسية ورئيس الدائـرة الإعلاميـة في الائتلاف الوطني السوري السيد أحمد رمضان في منشور له على تويتر:
إعلان
#حقائق | عندما غزا بوتين #سورية في أيلول ٢٠١٥ التقى نائب وزير خارجيته ميخائيل بوغدانوف قيادياً رفيعاً في المعارضة وقال له: “سنغادر خلال شهرين ولن نبقى يوماً واحداً بعد ذلك!”، اليوم في السنة الثالثة يقولون إنهم باقون حتى عام ٢٠٩١. #سوتشي #لا_لمؤامرة_سوتشي .. #الأسد_إرهابي_ومجرم_حرب
#حقائق | عندما غزا بوتين #سورية في أيلول ٢٠١٥ التقى نائب وزير خارجيته ميخائيل بوغدانوف قيادياً رفيعاً في المعارضة وقال له: "سنغادر خلال شهرين ولن نبقى يوماً واحداً بعد ذلك!"، اليوم في السنة الثالثة يقولون إنهم باقون حتى عام ٢٠٩١. #سوتشي #لا_لمؤامرة_سوتشي pic.twitter.com/THDYAWPDi7
— أحمد رمضان Ahmed Ramadan (@AhmedRamadan_SY) December 28, 2017
يعني عن جد مافي اي سياسي من المعارضين لديه تصور او رؤية مستقبلية لاي عرض مقدم من الغرب واعني امريكا او روسيا
على الاقل مع الاستانه كنت على علم في تغير
وهنا ك ابتعاد عن جنيف وهناك تبدلات في المزاج السياسي ان الثبات هو ثقل بحد ذاته والمثل العربي حين قال الحجر بمكانه قنطار كان صدق
فلو صبرتم وتحملتم لكنت الان انتم من يفرض الشروط والاملائات الحرب سجال اما سياسة او سلاح لا يمكن للسلاح حسم كل شيء نعم مهما كانت القوة فهي تحتاج الى غطاء سياسي انتم من امن الغطاء لدخول الروس وانتم من شججع على الاستانه وانتم من غير الدفه عن مسيرها وجعلتم النهاية في سوتتشي لا اقول هذا تملق لاحد ابدا انما ارى ماكان منكم احد سيخسر اي شيء لو بقي على موقفه نعم هناك تحول في السياسة لكن في المواقف المبدأ لا خيارات وكما قال طارق ابن زياد البحر من ورائكم والعدوا من امامكم
واعني انه الموقف للثابت ما اراه الا ندب على خسارة في كل جلسة من جلسات الحوار انتم تتراجعون عشرات الخطوات حتى تم تعويم الاسد وهذا يعني انكم كنتم تبحثون عن كسب معنوي لكم فلو كان قصدكم الوطن
لكنتم الان انتم الاعلون