قال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، إن الكرملين على يقين بأن كل الدول القادرة على الإسهام بقسطها في التسوية السياسية في سوريا يجب أن تدلي بدلوها.
وأكد بيسكوف أن روسيا لا تزال تعتبر بشار الأسد رئيسا شرعيا لسوريا، مضيفا: “نحن بلا شك نعتقد أن كل الدول التي قد تسهم بقسط ملحوظ في عملية التسوية السياسية في سوريا، يجب أن تقوم بدورها. تعرفون أن روسيا تعمل دون توقف من أجل ذلك”.
وتابع: “أما الأسد نفسه فكان ولا يزال رئيسا شرعيا للجمهورية العربية السورية”.
هذا وأشار بيسكوف إلى أن “الكرملين لا يريد التدخل في تبادل الآراء بين دمشق وباريس” وذلك تعليقا على تصريحات سابقة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في حديث لقناة “فرانس – 2” إنه بعد الهزيمة النهائية للإسلاميين في سوريا سيضطر المجتمع الدولي للحوار مع الرئيس السوري بشار الأسد.
وقال: “بشار الأسد عدو للشعب السوري. أما بالنسبة لي فعدوي هو تنظيم “الدولة الإسلامية”. وسيبقى بشار الأسد هناك بسبب حمايته من قبل من حقق الانتصار مباشرة على الأرض، إن كانت إيران أو روسيا. ولا يمكننا القول إننا لا نريد أن نتكلم معه أو مع ممثليه”.
المصدر: نوفوستي
لا اعلم كيف اقتنع هؤلاء انه هو الرئيس الشرعي ومن اين حصد تلك الشرعية وهل هذه الحرب اعطت الاسد الشرعية العالم الانساني يفهم معنى الشرعية
هناك مكيالين في هذا العالم الشرعية التي عرفها الرب وانزلها في كتبه والعدالة العمياء التي خطها قانون الغاب
والشرعية ان كانت هكذا على الدنيا هذه الف سلام ان كان تثبيت الحكم يحتاج الى تلال من الجماجم ويجلس عليها هؤلاء اعتقد انها اكبر كذبة صدقها العالم ان الشرعية هي عمادها الدم
الشرعية للذين يتشدقون هي اقامة العدل ومجتمع الحرية وليس مجتمع الخوف والعرب تبا الى هكذا حرية وتبا الى هكذا شرعية تخيلها سفاحون الارض الان عرفنا ان صنادقي الاقتراع ليست الا كذبة ومجرد تمثيلية قام بها قانون الغاب على العدل والشرعية ليحل مكانها بقوة السلاح
الله ينتقم منك يا ابن الحرام وينتقم من كل مين بشد على ايدك وكل مين بساندك وبعينك وبيوقف معك الله يصطفل فيكن ونشوف فيكن يوم يارب