علقت الإعلامية الجزائرية آنيا الأفندي على القرار الأخير الذي أصدرته مجموعة إم بي سي بوقف بث الدراما التيفزيونية التركية على شاشاتها بدءا من يم الجمعة الماضي،وما تردد من وصف ولي العهد السعودي لتركيا بأنها من قوى الشر.
ووصفت المذيعة في قناة بي إن سبورت الحملة الإعلامية التي تشنها بعض وسائل الإعلام الخليجية على تركيا بأنها نابعة من الغيرة والحسد لدى بعض العرب.
وقالت الأفندي في سلسلة تغريدات على موقع تويتر” لمن لديه عقدة من العثمانيين …اقول له أن دماء هؤلاء تسري في عروق الملايين من العرب….. فمثلا …في الجزائر عوائل …الباش طونجي..خزناجي..علي باي …صنهاجي…باشطوبجي…محمصاجي كلها من أصول عثمانية ….. ….يكفكم فرقة وشتات واستغباء للعقول !!!! …اللي فينا يكفينا !!!”
وأضافت في تغريدة أخرى ” حين تتدخل تركيا لحماية المسلمين السنة في سوريا والعراق من أنياب الفرس. …تندد الدول الإسلامية بالتدخل التركي …وتخرس عن جرائم الفرس .فهمونا يرحم ابوكم …ايران عدوة ولا حبيبة ؟ وضع العرب مثير للشفقة…..بدلا من الوقوف مع تركيا ضد المشروع الفارسي…يقفون ضدها ”
وفي تغريدة حول قرار” إم بي سي ” قالت آنيا الأفندي ” تركيا …دولة اسلامية لها تاريخ وحضارة… وهي في: السياحة، في الدراما، في الطبخ، في العادات والتقاليد، في الصناعة ،وحتى في جمال شعبها خارجيا وداخليا….تسبق البعض بسنوات ضوئية …. الغيرة والحسد ماركة عربية للاسف.”
كانت سفارة المملكة العربية السعودية في أنقرة، نفت أمس الثلاثاء ، صحة التقارير الصحفية التي نقلت عن ولي العهد، محمد بن سلمان، أنه ضمن تركيا في حديثه للإعلاميين المصريين حول قوى الشر في المنطقة.
وأوضحت السفارة في بيانها أن المقصود بكلام ولي العهد في تلك التقارير التي نقلت حديثه، هو “ما يسمى جماعة الإخوان المسلمين والجماعات الراديكالية” وليس “تركيا”.
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=45193
عمر الخيام الدمشقيمنذ 7 سنوات
حين تعزل الكلب المسعور تسمع عواه وقد يعض ان كان طليق الامارات تشعر بعزلتها برغم انها ترى نفسها حرة الا ان الحقيقه هي تعوي ليسمع العالم ذاك الكلب المهحور استطاعت تركيا ان تقود هذه المرحلة الحرجه من تاريخ الصراع على القيادة الاسلاميه ان جاز التعبير وعادت الى القها وبريقها واصبحت تتخذ مكان عالميا وترفع شعار الاسلام الوسط المعتدل الاسلام الذي ينتمي اليه النبي العبي الحنيف خرجت السعودية من دائرة الضوء وخرجت معها مصر كرائد لتتحرر واصبحت مصر العظيمه ذا ت التاريخ العريق تابعه الى اسياد المال انا ارى العجز في هذه الدول التي امتلكت المال وارادت تمثيل الاسلام ولكنها فشلت وكان من اكبر انجازات هذه الدول
هيئه الترفيه في السعودية وشاطئ الراحة في الامارات وشارع الهرم في مصر الذي يريد استقطاب السياح الخليجين الذين وجدوا في البحرين ملاذ وبعد البحرين دبي والان هم يهجرون الى اوربا بعد عن فسدت السيحه العربية واصبحت تشكل تركيا اهم معلم من معالم السياحه الطاهرة النقيه التي استقطبت العالم فمن دخل تركيا عرف الاسلام الوسط واستشعر الجمال الروحاني الحقيقي في تركيا انت مسلم وحر ولك كل الحريه في ما تتعتقد ولن يقف السياف يحد من تغريدة لك على تويتر الذي توقف تمام بعد عدة قرارت اصدرتها المملكة العربية السعودية والامارات التي حدت من اي تغريدة تعارض ما قاله الحاكم هل ظن هؤلاء الاغبياء الذي ظهرت لهم الثروات فجأة انهم صناع تاريخ الجمال كانت تموت جوع في الصحراء ما زال التفسخ ظاهر على كعاب ارجلهم الذي يرغبون الان الاستحمام ببول البعير عرفنا قذارة الامارات فلو ان شيوخها وحكامها رجال هناك ايرن وهناك الجزر المحتله التي تتبجح الامارات انها لها فلم لم تقصف الامارات ايران ولما لم تشن حرب وجها لوجه السعودية بدلا من شن حروي تعتقد انها وقائيه على ارض اخرى بعد دمار بيروت وبعد دمار العراق وليبيا اتى الدور على ضياع القدي في عهد سلمان والشيطان الصغير وجرى تقسيم السودان وتجزئه الصوما ل وتفرقة المغرب على يد ال سلول وال سعود وال نهيان هذا المال العربي وهذا ما اصلح ان جعل نسبة الفقر بين المسلمين هي الاعلى وجعل الدول العربية هي الاحقر وهجر العرب وشتتهم من اجل بناء برج خليفة
لا برج الاسلام الحنيف