علق الإعلامي السوري فيصل القاسم، اليوم الجمعة، على أسباب اهتمام الشعوب العربية بالرئيس التركي الحالي، رجب طيب أردوغان، ومتابعتهم للتجربة التركية.
وقال “القاسم” في تغريدةٍ على حسابه بـ”تويتر”: “(أردوغان) في آخر النهار زعيم تركي وليس عربيًّا. يعمل من أجل وطنه، وليس مطلوبًا منه أن يعمل من أجل أي بلد آخر”.
وأضاف “وعندما يمتدحه بعض العرب، فليس لأنهم عملاء لتركيا، بل لأنهم يريدون حكامهم أن يعملوا من أجل بلادهم كما يعمل (أردوغان) من أجل بلاده. فقط باختصار شديد”.
وانتقد “القاسم” محاولات الأنظمة العربية تشويه صورة “أردوغان” والتجربة التركية قائلًا: “بدل أن يتعلم العرب من الرئيس التركي والتجربة التركية يحاولون تبرير فشلهم بتدمير التجربة التركية..لا يستطيعون المنافسة مع الناجحين، فيلجؤون إلى التآمر عليهم…عقلية الصغار دائمًا”.
ويشهد العالم العربي على المستوى الشعبي و الإعلامي اهتمامًا كبيرًا بالانتخابات التركية المقرر إجراؤها، الأحد القادم ، خاصة من الجالية العربية في تركيا.
ويتجاوز عدد هذه الجالية الخمسة ملايين عربي، بحسب إحصائيات غير رسمية، ويشكل اللاجئون السوريون الشريحة الأكبر منهم، فضلًا عن جاليات عراقية وليبية ويمينة ومصرية.
أردوغان في آخر النهار زعيم تركي وليس عربياً. يعمل من أجل وطنه، وليس مطلوباً منه أن يعمل من أجل أي بلد آخر. وعندما يمتدحه بعض العرب، فليس لأنهم عملاء لتركيا، بل لأنهم يريدون حكامهم أن يعملوا من أجل بلادهم كما يعمل أردوغان من أجل بلاده. فقط باختصار شديد.
— فيصل القاسم (@kasimf) June 22, 2018
بدل أن يتعلم العرب من الرئيس التركي والتجربة التركية يحاولون تبرير فشلهم بتدمير التجربة التركية..لا يستطيعون المنافسة مع الناجحين، فيلجؤون إلى التآمر عليهم…عقلية الصغار دائماً.
— فيصل القاسم (@kasimf) June 22, 2018
الدرر الشامية
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=58795
عمر الخيام الدمشقيمنذ 6 سنوات
التجارب اثبتت ان العرب هم اكثر الناس قادرين على التخطيط السيء والغدر بالاخر هذا الامر قد افلح به الكثير من القادة في الاطاحة ببعضهم البعض واخر تلك التي جرت في مصر وتونس واليمن وليبيا والعراق وسوريا وتجري الان لتهدم الخليج العربي لم نرى اي دولة سعت الى نموا اقتصادها ورفعة شعوبها والعمل على تصدير منتجاتهم بشكل يخدم اقتصادها على العكس تمام هم فالحون في تدمير بعضهم البعض
التجربة التركية اظنها سوف تدرس لاجيال عديدة في العلوم السياسية اغلب من هاجم التجربة التركية اتهم زعمائها بالتدين وهل هذه معيبة يذم بها المرء ان الليهود هم اشد تدين والمسيحين اكثر تشدد وهذا واضح وهناك الكثير من الاحزاب الدينية المتطرفة ظهرت ولكن العرب منصرفين الى هذا شيعي وهذا سني وهذا رافضي وهذا نصراني وهذا بوذي
هناك تجربتان في هذا العالم لنا ان نتعلم منهم ماليزيا ومهاتير محمد
وتركيا ورجب طيب اردوغان هاتان مدرستان لمن اراد ان يتعلم