تركيا بالعربي
في رسالة من باحث عربي جزائري رداً على مقال فيصل القاسم حول الإسلام الجهادي المخابراتي:
تعقيبا على مقالك الْيَوْم في جريدة القدس العربي
هل إنتهى الإسلام الجهادي و الإسلام السياسي …
أردت أن أقص عليك ما قاله لي أحد الديبلوماسيين الغربيين بعد نجاح أردوغان في الإنتخابات الرئاسية الأخيرة .
الديبلوماسي ألماني يشتغل في المجلس الأوروبي بستراسبورغ شرق فرنسا .
قال لي ” خسرنا معركتنا مع اردوغان لأننا لم نستثمر في تيار سلفي راديكالي في تركيا و عوّلنا كثيرا على أصدقاءنا العلمانيين و الحركات الكردية.. ثم واصل حديثه الإسلاميين يعادوننا خطابيا و قد يعتدون على بعض مصالحنا هنا وهناك للحاجة الإعلامية التي يستعملونها للتعبئة ، لكنهم الاداة الفعالة في ترسيخ نفوذنا و نجاح خططنا ، الاسلامي له قدرة عجيبة على التدمير للمجتمعات التي يزرع فيها و هذا ما فهمه الحكام المستبدون ..!
يقول بكل ثقة أن زروال دولة العدالة و التنمية يكون على يد الراديكالية الاسلامية !
https://t.me/falkasim/9053
المصدر : https://arab-turkey.net/?p=64418
مومن ال فرعونمنذ 6 سنوات
قال تعالى
لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون
وقال تعالى
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۚ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ ۗ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ
عن عوفِ بن مالكٍ رضي اللَّه عنه “خِيَارُ أَئمَتكُمْ الَّذينَ تُحِبُّونهُم ويُحبُّونكُم”
اللهم رب العرش العظيم اسالك باني اشهد انك انت الله الذي لا اله الا انت الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد اسالك ان تحرس وتمنع تركيا وحكام تركيا
وباكستان وحكام باكستان خاصة الرئيس رجب الطيب اردغان والرئيس عمران خان من كل سوئ اللهم انصرهما وانصر بهما وانسيئ لهما في اجلهما وبارك في عمرهما اللهم نور قلبهما اللهم وانر دربهما اللهم وسدد ضربهما و اخز اللهم بهما عدوك وعدوهما واشف على يديهما صدور قوم مومنين واذهب غيظ قلوبهم اللهم امين اللهم امين اللهم امين
اللهم ومن ناصرهما وازرهما وعاونهما جميعا امين