يخشى أشباه الزعماء من صحوة الشعوب
ويخافون من أن تتجلى بعض الحقائق
للشعوب العربية
فهم داءما بارعون في إخفاء الواقع
الذي يسيررون به سياستهم
القذرة
ولا يريدون من عقول تفكر
فحينها سيتم اقتلاع كراسيهم

ويعيشون في خوف داءم

على عكس الذين يحبهم شعبهم
وشعوب عربية أخرى
لانهم صادقون مع شعبهم
وزعماء بكل معنى الكلمة

(تحيا الحقيقة وعاش كل من يمجدها )

ولا يخفى على المتابعين
ما تصنعه تركيا في كل المجالات
التي تجعل من شعبها
حرا