لا أعتقد أن الأسد يقول كلام كهذا وإن قال فليس فاعله.
إن سبب بقائه في السلطة تكمن في حمايته لإسرائيل .
لم تعد حيلة العداء لإسرائيل تنطلي على أحد.
الإتفاق بين الأسد و إسرأئيل هو كالتالي:
السلام لإسرائيل مقابل السلام لكرسي الأسد
و الكلام الهجومي بينهما لا يتخطى الكلام
والتهديد فيما بينهما لا يتخطى التهديد من أجل تهدأت الشعب العربي و السوري خصوصا